Selasa, 20 September 2016

BAB IDGHOM DAN KHOTIMAT NADHOM KITAB ALFIYAH IBNU MALIK

الإِدْغَامُ
أَوَّلَ مِثْلَيْنِ مُحَركَيْنِ فِي كِلْمَةٍ ادْغِمْ لاَ كَمِثْلِ صُفَفِ
وَذُلُلٍ وَكِلَلٍ وَلَبَبِ وَلاَ كَجُسَّسٍ وَلاَ كَاخْصُصَ ابِي
وَلاَ كَهَيْلَلٍ وَشَذَّ فِي أَلِلْ وَنَحْوِه فَكٌّ بِنَقْلٍ فَقُبِلْ
وَحَيي افْكُكْ وَادَّغِمْ دُوْنَ حَذَرْ كَذَاكَ نَحْوُ تَتَجَلَّى وَاسْتَتَرْ
وَمَا بِتَاءَيْنِ ابْتُدِي قَدْ يُقْتَصَرْ فِيْهِ عَلَى تَا كَتَبَيَّنُ الْعِبَرْ
وَفُكَّ حَيْثُ مُدْغَمٌ فِيْهِ سَكَنْ لِكَوْنِهِ بِمُضْمَرِ الْرَّفْع اقْتَرَنْ
نَحْوُ حَلَلْتُ مَا حلَلْتَهُ وَفِي جَزْمٍ وَشِبْهِ الْجَزْمِ تَخْيِيرٌ قُفِي
وَفَكُّ أَفْعِلْ فِي الْتَّعَجُّبِ الْتُزِمْ وَالْتُزِمَ الإِدْغَامُ أَيْضَاً فِي هَلُمّ
وَمَا بِجَمْعِهِ عُنِيْتُ قَدْ كَمَلْ نَظْمَاً عَلَى جُلِّ الْمُهِمَّاتِ اشْتَمَلْ
أَحْصَى مِنَ الْكَافِيَةِ الْخُلاَصَهْ كَمَا اقْتَضَى غِنًى بِلاَ خَصَاصَهْ
فَأَحْمَدُ اللَّهَ مُصَلِّيَاً عَلَى مُحَمَّدٍ خَيْرِ نَبِيٍّ أُرْسِلاَ
وَآلِه الْغُرِّ الْكِرَامِ الْبَرَرَهْ وَصَحْبِهِ الْمُنْتَخَبِيْنَ الْخِيَرَهْ

Bab Fashal Membuang Fa’ Fi’il Amar dan Fi’il Mudhori’ ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

فصل في حذفِ فاءِ الأمرِ والمُضارِع
فَا أَمْرٍ اوْ مُضَارِعٍ مِنْ كَوَعَدْ إِحْذِفْ وَفِي كَعِدَةٍ ذَاكَ اطَّرَدْ
وَحَذْفُ هَمْزِ أفْعَلَ اسْتَمَرَّ فِي مُضَارِعٍ وَبِنْيَتَيْ مُتَّصِفِ
ظِلْتُ وَظَلْتُ فِي ظَلِلْتُ اسْتُعْمِلاَ وَقِرْنَ فِي اقْرِرنَ وَقَرْنَ نُقِلاَ

Bab Fashal Penggantian Fa’ Ifti’ala pada Ta’ ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

فَصْلٌ في إبدال فاءِ الإفتِعَالِ تَاءً
ذُو اللِّيْنِ فَاتَا فِي افْتِعَالٍ أبْدِلاَ وَشَذَّ فِي ذِي الْهَمْزِ نَحْوُ ائْتَكَلاَ
طَا تَا افْتِعَالٍ رُدَّ إِثْرَ مُطْبَقِ فِي ادَّانَ وَازْدَدْ وَادَّكِرْ دَالاً بَقِي

Bab Fashal Pemindahan Harakah pada Huruf Mati Sebelumnya ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

فَصْلٌ في نقل الحركة الى الساكنِ قَبلَها


لِسَاكِنٍ صَحَّ انْقُلِ الْتَّحْرِيْكَ مِنْ ذِي لِيْنٍ آتٍ عَيْنَ فِعْلٍ كَأَبِنْ
مَا لَم يَكُنْ فِعْلَ تَعَجُّبٍ وَلاَ كَابْيَضَّ أَوْ أَهْوَى بِلاَمٍ عُلِّلاَ
وَمِثْلُ فِعْلٍ فِي ذَا الاعْلاَلِ اسْمُ ضَاهَى مُضَارِعَاً وَفِيْهِ وَسْمُ
وَمِفْعَلٌ صُحِّحَ كَالْمِفْعَالِ وَأَلِفَ الإفْعَالِ وَاسْتِفْعَالِ
أَزِلْ لِذَا الإِعْلاَلِ وَالْتَّا الْزَمْ عِوَضْ وَحَذْفُهَا بِالْنَّقْلِ رُبَّمَا عَرَضْ
وَمَا لإِفْعَالٍ مِنَ الْحَذْفِ وَمِنْ نَقْلٍ فَمَفْعُوْلٌ بِهِ أَيْضَاً قَمِنْ
نَحْوُ مَبِيعٍ وَمَصُوْنٍ وَنَدَرْ تَصْحِيْحُ ذِي الْوَاوِ وَفِي ذِي الْيَا اشْتُهَر
وَصَحِّحِ الْمَفْعُوْلَ مِنْ نَحْوِ عَدَا وَأَعْلِلِ انْ لَمْ تَتَحَرَّ الأَجْوَدَا
كَذَاكَ ذَا وَجْهَيْنِ جَا الْفُعُوْلُ مِنْ ذِي الْوَاوِ لاَمَ جَمْعٍ اوْ فَرْدٍ يَعِنّ
وَشَاعَ نَحْوُ نُيَّمٍ فِي نُوَّمِ وَنَحْوُ نُيَّامٍ شُذُوْذُهُ نُمِي

BAB PENGGANTIAN DARI YA' DAN BAB BERKUMPULNYA WAWU DAN YA' ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

فَصْل في إِبدال الواو من الياء


مِنْ لاَمِ فَعْلَى اسْمَاً أَتَى الْوَاوُ بَدَلْ يَاءٍ كَتَقْوَى غَالِبَاً جَا ذَا البَدَلْ
بِالْعَكْسِ جَاء لاَمُ فُعْلَى وَصْفَا وَكَوْنُ قُصْوَى نَادِرَاً لاَ يَخْفَى


َفصْلٌ في اجتماع الواو والياء


إِنْ يَسْكُنِ الْسَّابِقُ مِنْ وَاوٍ وَيَا وَاتَّصَلاَ وَمِنْ عُرُوْضٍ عَرِيَا
فَيَاءً الْوَاوَ اقْلِبَنْ مُدْغِمَا وَشَذَّ مُعْطَى غَيْرَ مَا قَدْ رُسِمَا
مِنْ وَاوٍ أَوْ يَاءٍ بِتَحْرِيْك أُصِلْ أَلِفَاً ابْدِلْ بَعْدَ فَتْحٍ مُتَّصِلْ
إِنْ حُرِّكَ الْتَّالِي وَإِنْ سُكِّنَ كَفّ إِعْلاَلَ غَيْرِ الَّلامِ وَهْيَ لاَ يُكَفّ
إِعْلاَلُهَا بِسَاكِنٍ غَيْرِ أَلِفْ أَوْ يَاءٍ الْتَّشْدِيْدُ فِيْهَا قَدْ أُلِفْ
وَصَحّ عَيْنُ فَعَلٍ وَفَعِلاَ ذَا أَفْعَلٍ كَأَغْيَدٍ وَأَحْوَلاَ
وَإِنْ يَبِنْ تَفَاعُلٌ مِنِ افْتَعَلْ وَالْعَيْنُ وَاوٌ سَلِمَتْ وَلَمْ تُعَلّ
وَإِنْ لِحَرْفَيْنِ ذَا الإِعْلاَلُ اسْتُحِقّ صُحِّحَ أَوَّلٌ وَعَكْسٌ قَدْ يَحِقّ
وَعَيْنُ مَا اخِرَهُ قَدْ زِيْدَ مَا يَخُصُّ الاسْمَ وَاجِبٌ أَنْ يَسْلَمَا
وَقَبْل بَا اقْلِبْ مِيْمَاً الْنُّوْنَ إِذَا كَانَ مُسَكَّنَاً كَمَنْ بَتَّ انْبِذَا

BAB PENAMBAHAN HAMZAH WASHOL DAN IBDAL/ PENGGANTIAN HURUF ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

فَصْلٌ فِي زِيَادَةِ هَمْزَة الْوَصْلِ


لِلْوَصْلِ هَمْزٌ سَابِقٌ لاَ يَثْبُتُ
#  إِلاَّ إِذَا ابْتُدِى بِهِ كَاسْتَثْبِتُوَا
وَهْوَ لِفِعْلٍ مَاضٍ احْتَوَى عَلَى  أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعَةٍ نَحْوُ انْجَلَى

وَالأَمْرِ وَالْمَصْدَرِ مِنْهُ وَكَذَا  أَمْرُ الْثُّلاَثِي كَاخْشَ وَامْضِ وَانْفذَا

وَفِي اسْمٍ اسْتٍ ابْنٍ ابْنُمٍ سُمِعْ  وَاثْنَيْن وَامْرِىء وَتَأْنِيْثٍ تَبِعْ

وَأَيْمُنُ هَمْزُ أَلْ كَذَا وَيُبْدَلُ  مَدًّا فِي الاسْتِفْهَامِ أَوْ يُسَهَّلُ


الإِبْدَالُ

PENGGANTIAN HURUF

أَحْرُفُ الابْدَالِ هَدَأْتَ مُوْطِيَا  فَأَبْدِلِ الْهَمْزَةَ مِنْ وَاوٍ وَيَا

آخِرَاً اثْرَ أَلِفٍ زِيْدَ وَفِي  فَاعِلِ مَا أُعِلَّ عَيْنَاً ذَا اقْتُفي

وَالْمَدُّ زِيْدَ ثَالِثَاً فِي الْوَاحِدِ  هَمْزَاً يُرَى فِي مِثْلِ كَالْقَلاَئِدِ

كَذَاكَ ثَانِي لَيّنَيْنِ اكْتَنَفَا  مَدَّ مَفَاعِلَ كَجَمْعٍ نَيِّفَا

وَافْتَحْ وَرُدَّ الْهَمْزَ يَا فِيْمَا أُعِلّ  لاَمَاً وَفِي مثلِ هِرَاوةٍ جُعِلْ

وَاوَاً وَهَمْزَاً أَوَّلَ الْوَاوَيْنِ رُدّ  فِي بَدْءِ غَيْرِ شِبْهِ وُوَفِيَ الأَشُدّ

وَمَدًّا ابْدِلْ ثَانِيَ الْهَمْزَيْنِ مِنْ  كِلْمَةٍ انْ يَسْكُنْ كَآثِرْ وَائْتُمِنْ

إِنْ يُفْتَحِ اثْرَ ضَمٍّ اوْ فَتْحٍ قُلِبْ  وَاوَاً وَيَاءً إِثْرَ كَسْرٍ يَنْقَلِبْ

ذُو الْكَسْرِ مُطْلَقَاً كَذَا وَمَا يُضَمُّ  وَاوَاً أَصِرْ مَا لَمْ يَكُنْ لَفْظَاً أَتَمُّ

فَذَاكَ يَاءً مُطْلَقَاً جَا وَأَؤمُّ  وَنَحْوُهُ وَجْهَيْنِ فِي ثَانِيهِ أمْ

وَيَاءً اقْلِبْ أَلِفاً كَسْرَاً تَلاَ  أَوْ يَاءَ تَصْغِيْرٍ بِوَاوٍ ذَا افْعَلاَ

فِي آخِرٍ أَوْ قَبْلَ تَا الْتَّأْنِيْثِ أَوْ  زِيَادَتَيْ فَعْلاَنَ ذَا أَيْضَاً رَأَوْا

فِي مَصْدَرِ الْمُعْتَلِّ عَيْنَاً وَالْفِعَلْ  مِنْهُ صَحِيْحٌ غَالِبَاً نَحْوُ الْحِوَلْ

وَجَمْعُ ذِي عَيْنٍ أُعِلَّ أَوْ سَكَنْ  فَاحْكُمْ بِذَا الإِعْلاَلِ فِيْهِ حَيْثُ عَنّ

وَصَحَّحُوَا فِعَلَةً وَفِي فِعَلْ  وَجْهَانِ وَالإِعْلاَلُ أَوْلَى كَالْحِيَلْ

وَالْوَاوُ لاَمَاً بَعْدَ فَتْح يَا انْقَلَبْ  كَالْمُعْطَيَانِ يُرْضَيَانِ وَوَجَبْ

إِبْدَالُ وَاوٍ بَعْدَ ضَمٍّ مِنْ أَلِفْ  وَيَا كَمُوْقِنٍ بِذَا لهَا اعْتُرِفْ

وَيُكْسَرُ الْمَضْمُوْمُ فِي جَمْعٍ كَمَا  يُقَالُ هِيْمٌ عِنْدَ جَمْعِ أَهْيَمَا

وَوَاوَاً اثْرَ الْضَّمِّ رُدَّ الْيَا مَتَى  ألْفِيَ لاَمَ فِعْلٍ اوْ مِنْ قَبْلِ تَا

كَتَاءِ بَانٍ منْ رَمَى كَمَقْدُرَهْ  كَذَا إِذَا كَسَبُعَانَ صَيَّرَهْ

وَإِنْ تَكُنْ عَيْنَاً لِفُعْلَى وَصْفَا  فَذَاكَ بِالْوَجْهَيْنِ عَنْهُمْ يُلْفَى

BAB TASHRIF ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

التَّصْرِيْفُ
حَرْفٌ وَشِبْهُهُ مِنْ الْصَّرْف بَرِي
#  وَمَا سِوَاهُمَا بِتَصْرِيْفٍ حَرِي
وَلَيْسَ أَدْنَى مِنْ ثُلاَثِيٍّ يرَى  قَابِلَ تَصْرِيْفٍ سِوَى مَا غُيَِّرا

وَمُنْتَهَى اسْمٍ خَمْسٌ انْ تَجَرَّدَا  وَإِنْ يُزَدْ فِيْهِ فَمَا سَبعا عَدَا

وَغَيْرَ اخِرِ الْثُّلاَثِي افْتَحْ وَضُمّ  وَاكْسِرْ وَزِدْ تَسْكِيْنَ ثَانِيهِ تَعُمّ

وَفِعُلٌ أُهْمِلَ وَالْعَكْسُ يَقِلّ  لِقَصْدِهِمْ تَخْصِيْصَ فِعْلٍ بِفُعِلْ

وَافْتَحْ وَضُمَّ وَاكْسِرِ الْثَّانِيَ مِنْ  فِعْلٍ ثُلاَثِي وَزِدْ نَحْوَ ضُمِنْ

وَمُنْتَهَاهُ أَرْبَعٌ إِنْ جُرِّدَا  وَإِنْ يُزَدْ فِيْهِ فَمَا سِتّاً عَدَا

لاَسْمٍ مُجَرَّدٍ رُبَاعٍ فَعْلَلُ  وَفِعْلِلٌ وَفِعْلَلٌ وَفُعْلُلُ

وَمَعْ فِعَلَ فُعْلَلٌ وَإِنْ عَلاَ  فَمَعْ فَعَلّلٍ حَوَى فَعْلَلِلاَ

كَذَا فُعَلِّلٍ وَفِعْلَلٌّ وَمَا  غَايَرَ لِلْزَّيْد أَوْ الْنَّقْصِ انْتَمَى

وَالْحَرْفُ إِنْ يَلْزَم فَأَصْلٌ وَالَّذِي  #  لاَ يَلْزَمُ الْزَّائِدُ مِثْلُ تَا احْتُذِي

بِضِمْنِ فِعْلِ قَابِلِ الأَصُوْلَ فِي  وَزْنٍ وَزَائِدٌ بِلَفْظِهِ اكْتُفِي

وَضَاعِفِ الَّلامِ إِذَا أَصْلٌ بَقِي  كَرَاءِ جَعْفَرٍ وَقَافِ فُسْتُقِ

وَإِنْ يَكُ الْزَّائِدُ ضِعْفَ أَصْلِ  فَاجْعَلْ له فِي الْوَزْنِ مَا لِلأَصْلِ

وَاحْكُمْ بِتَأَصِيْلِ حُرُوْفِ سِمْسِمِ  وَنَحْوِهِ وَالْخُلْفُ فِي كَلَمْلِمِ

فَأَلِفٌ أَكَثَرَ مِنْ أَصْلَيْنِ  صَاحَبَ زَائِدٌ بِغَيْرِ مَيْنِ

وَالْيَا كَذَا وَالْوَاوُ إِنْ لَمْ يَقَعَا  كَمَا هُمَا فِي يُؤيُؤٍ وَوَعْوَعَا

وِهكَذَا هَمْزٌ وَمِيْمٌ سَبَقَا  ثَلاَثَةً تَأْصِيْلُهَا تَحَقَّقَا

كَذَاكَ هَمْزٌ آخِرٌ بَعْدَ أَلِفْ  أَكْثَرَ مِنْ حَرْفَيْنِ لَفْظُهَا رَدِفَ

وَالْنُّوْنُ فِي الآخِر كَالْهَمْز وَفِي  نَحْو غَضَنْفَرٍ أَصَالَةً كُفِي

وَالْتَّاءُ فِي الْتَّأْنِيْثِ وَالْمُضَارَعَهْ   وَنَحْوِ الاسْتِفْعَالِ وَالْمُطَاوَعَهْ

وَالْهَاءُ وَقْفَاً كَلِمَهْ وَلَمْ تَرَهْ  وَالَّلامُ فِي الإِشَارَةِ الْمُشْتَهِرَهْ

وَامْنَعْ زِيَادَةً بِلاَ قَيْدٍ ثَبَتْ  إِنْ لَمْ تَبَيَّنْ حُجَّةٌ كَحَظِلَتْ

BAB IMALAH ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

اَلإِمَالَةُ


اَلأَلِفَ الْمُبْدَلَ مِنْ يَا فِي طَرَفْ
#  أَمِلْ كَذَا الْوَاقِعُ مِنْهُ الْيَا خَلَفْ
دُوْنَ مَزِيْدٍ أَوْ شُذُوْذٍ وَلِمَا  تَلِيْهِ هَا الْتَّأْنِيْثِ مَا الْهَا عَدِمَا

وَهكَذَا بَدَلُ عَيْنِ الْفِعْلِ إِنْ  يَؤُلْ إِلَى فِلْتُ كَمَاضِي خَفْ وَدِنْ

كَذَاكَ تَالِي الْيَاء وَالْفَصْلُ اغْتُفِرْ  بِحَرْفٍ أَوْ مَعْ هَا كَجَيْبَهَا أَدِرْ

كَذَاكَ مَا يَلِيْهِ كَسْرٌ أَوْ يَلِي  تَالِيَ كَسْرٍ أَوْ سُكُوْنٍ قَدْ وَلِي

كَسْرَاً وَفَصْلُ الْهَا كَلاَ فَصْلٍ يُعَدّ  فَدِرْهَمَاكَ مَنْ يُمِلْهُ لَمْ يُصَدّ

وَحَرْفُ الاِسْتِعْلاَ يَكُفُّ مُظْهَرَا  مِنْ كَسْرٍ اوْ يَا وَكَذَا تَكفُّ را

إِنْ كَانَ مَا يَكُفُّ بَعْدُ مُتَّصِلْ  أَوْ بَعْدَ حَرْفٍ أَوْ بِحَرْفَيْنِ فُصِلْ

كَذَا إِذَا قُدِّمَ مَا لَمْ يَنْكَسِرْ  أَوْ يَسْكُنِ اثْرِ الْكَسْرِ كَالْمِطْوَاعَ مِرْ

وَكَفُّ مُسْتَعْلٍ وَرَا يَنْكَفُّ  بِكَسْرِ رَا كَغَارِمَاً لاَ أَجْفُو

وَلاَ تُمِلْ لِسَبَبٍ لَمْ يَتَّصِلْ  وَالْكَفُّ قَدْ يُوْجِبُهُ مَا يَنْفَصِلْ

وَقَدْ أَمَالُوا لِتَنَاسُبٍ بِلاَ  دَاعٍ سِوَاهَا كَعِمَادَا وَتَلاَ

وَلاَ تُمِلْ مَا لَمْ يَنَلْ تَمَكُّنَا  دُوْنَ سَمَاعٍ غَيْرَهَا وَغَيْرنَا

وَالْفَتْحَ قَبْلَ كَسْرِ رَاءٍ فِي طَرَفْ  امِلْ كَللأَيْسَرِ مِلْ تُكْفَ الْكُلَفْ

كَذَا الذي تَلِيهِ هَا التأنيثِ في  وَقْفٍ إذا ما كان غيرَ أَلِفِ

BAB WAQOF ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

الْوَقْفُ
تَنْوِيناً اثْرَ فَتْحٍ اجْعَلْ أَلِفَا  
#  وَقْفَاً وَتِلْوَ غَيْرِ فَتْحٍ احْذِفَا
وَاحْذِفْ لِوَقْفٍ فِي سِوَى اضْطِرَارِ صِلَةَ غَيْرِ الْفَتْحِ فِي الإِضْمَار

وَأَشْبَهَتْ إِذَاً مُنَوَّنَاً نُصِبْ  فَأَلِفَاً فِي الْوَقْفِ نُوْنُهَا قُلِبْ

وَحَذْفُ يَا الْمَنْقُوْصِ ذِي الْتَّنْوِيْنِ  مَا لَمْ يُنْصَبَ اوْلَى مِنْ ثُبُوْتٍ فَاعْلَمَا

وَغَيْرُ ذِي الْتَّنْوِيْنِ بِالْعَكْسِ وَفِي  نَحْوِ مُرٍ لُزُوْمُ رَدِّ الْيَا اقْتُفِي

وَغَيْرَهَا الْتَّأْنِيْثِ مِنْ مُحَرَّكِ  سَكِّنْهُ أَوْ قِفْ رَائِمَ الْتَّحَرُّكِ

أَوْ أَشْمِمِ الْضَّمَّةَ أَوْ قِفْ مُضعِفاً  مَا لَيْسَ هَمْزَاً أَوْ عَلِيْلاً إِنْ قَفَا

مُحَرَّكَاً وَحَرَكَاتٍ انْقُلاَ  لِسَاكِنٍ تَحْرِيْكُهُ لَنْ يُحْظَلاَ

وَنَقْلُ فَتْحٍ مِنْ سِوَى الْمَهْمُوْزِ لاَ  يَرَاهُ بَصْرِيٌّ وَكُوْفٍ نَقَلاَ

وَالْنَّقْلُ إِنْ يُعْدَمْ نَظِيْرٌ مُمْتَنِعْ  وَذَاكَ فِي الْمَهْمُوْزِ لَيْسَ يَمْتَنِعْ

فِي الْوَقْفِ تَا تَأْنِيْث الاسْمِ هَا جُعِلْ  إِنْ لَمْ يَكُنْ بِسَاكِنٍ صَحَّ وُصِلْ

وَقَلَّ ذَا فِي جَمْعِ تَصْحِيْحٍ وَمَا  ضَاهَى وَغَيْرُ ذَيْنِ بِالْعَكْسِ انْتَمَى

وَقِفْ بِهَا الْسَّكْتِ عَلَى الْفِعْلِ الْمُعَل  بِحَذْفِ آخِرٍ كَأَعْطِ مَنْ سَأَلْ

وَلَيْسَ حَتْمَاً فِي سِوَى مَا كَعِ أَوْ  كَيَعِ مَجْزُوْمَاً فَرَاعِ مَا رَعَوْا

وَمَا فِي الاسْتِفْهَامِ إِنْ جُرَّتْ حُذِفْ  أَلِفُهَا وَأَوْلِهَا الْهَا إِنْ تَقِفْ

وَلَيْسَ حَتْمَاً فِي سِوَى مَا انْخَفَضَا  بِاسْمٍ كَقَوْلِكَ اقْتِضَاءَ مَا اقْتَضَى

وَوَصْلَ ذِي الْهَاءِ أَجِزْ بِكُلِّ مَا  حُرِّكَ تَحْرِيْكَ بِنَاءٍ لَزِمَا

وَوَصْلُهَا بِغَيْرِ تَحْرِيْكِ بِنَا  أدِيْمَ شَذَّ فِي الْمُدَامِ اسْتُحْسِنَا

ورُبَّمَا أَعْطَى لَفْظُ الْوَصْلِ مَا  لِلْوَقْفِ نَثْرَاً وَفَشَا مُنْتَظِمَاً

Senin, 19 September 2016

BAB NASAB ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )




النَّسَبُ

يَاءً كَيَا الْكُرْسِيِّ زَادُوا لِلْنَّسَبْ وَكُلُّ مَا تَلِيْهِ كَسْرُهُ وَجَبْ
وَمِثْلَهُ مِمَّا حَوَاهُ احْذِفْ وَتَا تَأْنِيْثٍ أوْ مَدَّتَهُ لاَ تُثْبِتَا
وَإِنْ تَكُنْ تَرْبَعُ ذَا ثَانٍ سَكَنْ فَقَلْبُهَا وَاواً وَحَذْفُهَا حَسَنْ
لِشِبْهِهَا الْمُلْحِقِ وَالأَصْلِيِّ مَا لَهَا ولِلأَصْلِيِّ قَلْبٌ يُعْتَمَى
وَالأَلِفَ الْجَائِزَ أَرْبَعا أَزِلْ كَذَاكَ يَا الْمَنْقُوصِ خَامِسَاً عُزِلْ
وَالْحَذْفُ فِي الْيَا رَابِعَاً أَحَقُّ مِنْ قَلْبٍ وَحَتْمٌ قَلْبُ ثَالِثٍ يَعِنّ
وَأَوْلِ ذَا الْقَلْبِ انْفِتَاحَاً وَفَعِلْ وَفُعِلٌ عَيْنَهُمَا افْتَحْ وَفِعِلْ
وَقِيْلَ فِي الْمَرْمِيِّ مَرْمَويُّ وَاخْتِيْرَ فِي اسْتِعْمَالِهِمْ مَرْمِيُّ
وَنَحْوُ حَيٍّ فَتْحُ ثَانِيْهِ يَجِبْ وَارَدُدْهُ وَاوَاً إِنْ يَكُنْ عَنْهُ قُلِبْ
وَعَلَمَ الْتَّثْنِيَةِ احْذِفْ لِلْنَّسَبْ وَمِثْلُ ذَا فِي جَمْعِ تَصْحِيْحٍ وَجَبْ
وَثَالِثٌ مِنْ نَحْوِ طَيِّبٍ حُذِفْ وَشَذَّ طَائِيُّ مَقُوْلاً بِالأَلِفْ
وَفَعَليٌّ فِي فَعِيْلَةَ الْتُزِمْ وَفُعَلِيٌّ فِي فُعَيْلَةٍ حُتِمْ
وَأَلْحَقُوا مُعَلَّ لاَمٍ عَرِيَا مِنَ الْمِثَالَيْنِ بِمَا الْتَّا أُوْلِيَا
وَتَمَّمُوا مَا كَانَ كَالْطَّوِيْلَهْ وَهكَذَا مَا كَانَ كَالْجَلِيْلَهْ
وَهَمْزُ ذِي مَدٍّ يُنَالُ فِي الْنَّسَبْ مَا كَانَ فِي تَثْنِيَةٍ لَهُ انْتَسَبْ
وَانْسُبْ لِصَدْرِ جُمْلَةٍ وَصَدْرِ مَا رُكِّبَ مَزْجَاً وَلِثَانٍ تَمَّمَا
إِضَافَةً مَبْدُوءةً بِابْنٍ أَوَ ابْ أَوْ مَالَهَ الْتَّعْرِيْفُ بِالْثَّانِي وَجَبْ
فِيْمَا سِوَى هذَا انْسُبَنْ لِلأَوَّلِ مَا لَمْ يُخَفْ لَبْسٌ كَعَبْدِ الأَشْهَلِ
وَاجْبُرْ بِرَدِّ الَّلاَمِ مَا مِنْهُ حُذِفْ جَوَازَاً إِنْ لَمْ يَكُ رَدُّهُ أُلِفْ
فِي جَمْعَي الْتَّصْحِيْحِ أَوْ فِي الْتَّثْنِيَهْ وَحَقُّ مَجْبُوْرٍ بِهَذِي تَوْفِيَهْ
وَبِأَخٍ أخْتَاً وَبِابْنٍ بِنْتَا ألحِقْ وَيُونُسُ أَبَى حَذْفَ التَّا
وَضَاعِفِ الثَّانِيَ مِنْ ثُنَائي ثَانِيْهِ ذُوْ لِيْنٍ كَلاَ وَلاَئِي
وَإِنْ يَكُنْ كَشِيَةٍ مَا الْفَا عَدِمْ فَجَبْرُهُ وَفَتحُ عَيْنِهِ الْتُزِمْ
وَالْوَاحِدَ اذْكُرْ نَاسِبَاً لِلْجَمْعِ إِنْ لَمْ يُشَابِهْ وَاحِدَاً بِالْوَضْعِ
وَمَعَ فَاعِلٍ وَفَعَّالٍ فَعِلْ فِي نَسَبٍ أَغْنَى عَنِ الْيَا فَقُبِلْ
وَغَيْرُ مَا أَسْلَفْتُهُ مُقَرَّرَا عَلَى الَّذِي يُنْقَلُ مِنْهُ اقْتُصِرَا

BAB TASGHIR ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

التَّصْغِيرُ
فُعَيْلاً اجْعَلِ الْثُّلاَثِيَّ إِذَا      صَغَّرْتَهُ نَحْوُ قُذَيٍّ فِي قَذَا
فُعَيْعِلٌ مَعَ فُعَيْعِلٍ لِمَا     فَاقَ كَجَعْلِ دِرْهَمٍ دُرَيْهِمَا
وَمَا بِهِ لِمُنْتَهَى الْجَمْعِ وُصِلْ     بِهِ إِلَى أَمْثِلَةِ الْتَّصْغِيْرِ صِلْ
وَجَائِزٌ تَعْوِيْضُ يَا قَبْلَ الْطَّرَفْ     إِنْ كَانَ بَعْضُ الاسْمِ فِيْهمَا انْحَذَفْ
وَحَائِدٌ عَنِ الْقِيْاسِ كُلُّ مَا     خَالَفَ فِي الْبَابَيْنِ حُكْمَاً رُسِمَا
لِتِلْوِيَا الْتَّصْغِيْرِ مِنْ قَبْلِ    عَلَمْ تَأْنِيْثٍ اوْ مَدَّتِهِ الْفَتْحُ انْحَتْم
كَذَاكَ مَا مَدَّةَ أَفْعَالٍ سَبَقْ    أَوْ مَدَّ سَكْرَانَ وَمَا بِهِ الْتَحَقْ
وَأَلِفُ الْتَّأْنِيْثِ حَيْثُ مُدَّا    وَتَاؤُهُ مُنْفَصِلَيْنِ عُدَّا
كَذَا الْمَزِيْدُ آخِرَاً لِلْنَّسَبِ     وَعَجُزُ الْمُضَافِ وَالْمُرَكَّبِ
وَهَكذَا زِيَادَتَا فَعْلاَنَا    مِنْ بَعْدِ أَرْبَعٍ كَزَعْفَرَانَا
وَقَدِّرِ انْفِصَال مَا دَلَّ عَلَى    تَثْنِيَةٍ أَوْ جَمْعِ تَصْحِيْحٍ جَلا
وَأَلِفُ الْتَّأْنِيْثِ ذُو الْقَصْر مَتَى     زَادَ عَلَى أَرْبَعَةٍ لَنْ يُثْبَتَا
وَعِنْدَ تَصْغِيْرِ حُبَارَى خَيِّرِ    بَيْنَ الْحُبَيْرَى فَادْرِ وَالْحُبَيِّر
وَارْدُدْ لأَصْلٍ ثَانِيَاً لَيْنَاً قُلِبْ     فَقِيْمَةً صَيِّرْ قُوَيْمَةً تُصِبْ
وَشَذَّ فِي عِيْدٍ عُيَيْدٌ وَحُتِمْ     لِلْجَمْعِ مِنْ ذَا مَا لِتَصْغِيْرٍ عُلِمْ
وَالأَلِفُ الْثَّانِ الْمَزِيْدُ يُجْعَلُ      وَاوَاً كَذَا مَا الأَصْلُ فِيْهِ يُجْهَلُ
وَكَمِّلِ الْمَنْقُوْصَ فِي الْتَّصْغِيْرِ مَا      لَمْ يَحْوِ غَيْر الْتَّاءِ ثَالِثَاً كَمَا
وَمَنْ بِتَرْخِيْمٍ يُصَغَّرُ اكْتَفَى بِا     لأَصْلِ كَالْعُطَيْفِ يَعْنِي الْمِعْطَفَا
اخْتِمْ بِتَا الْتَّأْنِيْثِ مَا صَغَّرْتَ مِنْ     مُؤنَّثٍ عَارٍ ثُلاَثِيٍّ كَسِنّ
مَا لَمْ يَكُنْ بِالْتَّا يُرَى ذَا لَبْسِ     كَشَجَرٍ وَبَقَرٍ وَخَمْسِ
وُشَذَّ تَرْكٌ دُوْنَ لَبْسٍ وَنَدَرْ    لَحَاقُ تَا فِيْمَا ثُلاَثِيًّا كَثَرْ
وَصَغَّرُوَا شُذُوْذَاً الَّذِي الَّتِي    وَذَا مَعَ الْفُرُوْعِ مِنْهَا تَا وَتِي

BAB JAMA' TAKSIR ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

جَمْعُ الْتَّكْسِيْر
أَفْعِلَةٌ أَفْعُلُ ثُمَّ فِعْلَهْ   ثُمَّتَ أَفْعَالٌ جُمُوْعُ قِلَّةْ
وَبَعْضُ ذِي بِكَثْرَةٍ وَضْعَاً يَفِي   كَأَرْجُلٍ وَالْعَكْسُ جَاءَ كَالْصُّفِي
لِفَعْلٍ اسْمَاً صَحَّ عَيْنَاً أَفْعُلُ   وَلِلْرُّبَاعِيِّ اسْمَاً أَيْضَاً يُجْعَلُ
إِنْ كَانَ كَالْعَنَاقِ وَالْذِّرَاعِ فِي    مَدَ وَتأْنِيْثٍ وَعَدِّ الأَحْرُفِ
وَغَيْرُ مَا أَفْعُلُ فِيْهِ مُطَّرِدْ   مِنَ الْثُّلاَثِي اسْمَاً بِأَفْعَالٍ يَرِدْ
وَغَالِبَاً أَغَنَاهُمُ فِعْلاَنُ    فِي فُعَلٍ كَقَوْلِهِمْ صِرْدَانُ
فِي اسْمٍ مُذكَّرٍ رُبَاعِيَ بِمَدّ   ثَالِثٍ أفْعِلَةُ عَنْهُمُ اطَّرَدْ
وَالْزَمْهُ فِي فَعَالٍ أوْ فِعَالِ    مُصَاحِبَيْ تَضْعِيْفٍ أوْ إِعْلاَلٍ
فُعْلٌ لِنَحْوِ أَحْمَرٍ وحَمْرَا   وَفِعْلَةٌ جَمْعَاً بنَقْلٍ يُدْرَى
وَفُعُلٌ لاسْمٍ رُبَاعِيٍّ بِمَدّ    قَدْ زِيْد قَبْلَ لاَمٍ اعْلاَلاً فَقَدْ
مَا لَمْ يُضَاعَفْ فِي الأَعَمِّ ذُو الأَلِفْ   وَفُعَلٌ جَمْعَاً لِفُعلَةٍ عُرِفْ
وَنَحْوِ كُبْرَى وَلِفِعْلَةٍ فِعَلْ    وَقَدْ يَجِيءُ جَمْعُهُ عَلَى فُعَلْ
فِي نَحْوِ رَامٍ اطِّرَادٍ فُعَلَهْ    وَشَاعَ نَحْوُ كَامِلٍ وَكَمَلَهْ
فَعْلَى لِوَصْفٍ كَقَتِيْلٍ وَزَمِنْ    وَهَالِكٍ وَمَيِّتٌ بِهِ قَمِنْ
لِفُعْلٍ اسْمَاً صْحَّ لاَمَاً فِعَلَهْ    وَالْوَضْعُ فِي فَعْلٍ وَفِعْلٍ قَلَّلَهْ
وَفُعَّلٌ لِفَاعِلٍ وَفَاعِلَهْ     وَصْفَيْنِ نَحْوُ عَاذِلٍ وَعَاذِلَهْ
وَمِثْلُهُ الْفُعَّالُ فِيْمَا ذُكِّرَا    وَذَان فِي الْمُعَلِّ لاَمَاً نَدَرَا
فَعْلٌ وَفَعْلَةٌ فِعَالٌ لَهُمَا    وَقَلَّ فِيْمَا عَيْنُهُ الْيَا مِنْهُمَا
وَفَعَلٌ أَيْضَاً لَهُ فِعَالُ    مَا لَمْ يَكُنْ فِي لاَمِهِ اعْتِلاَلُ
أَوْ يَكُ مُضْعَفَاً وَمِثْلُ فَعَلِ    ذُو الْتَّا وَفِعْلٌ مَعَ فُعْلٍ فَاقْبَلِ
وَفِي فَعِيْلٍ وَصْفَ فَاعِلٍ وَرَدْ    كَذَاكَ فِي أنْثَاهُ أَيْضَاً اطَّرَدْ
وَشَاعَ فِي وَصْفٍ عَلَى فَعْلاَنَا    أَوْ أُنْثَيَيْه أَوْ عَلَى فُعْلاَنَا
وَمِثْلُهُ فُعْلاَنَةً وَالْزَمْهُ فِي    نَحْوِ طَوِيْلٍ وَطَوِيْلَةٍ تَفِي
وَبِفُعُوْلٍ فَعِلٌ نَحْوُ كَبِدْ     يُخَصُّ غَالِبَاً كَذَاكَ يَطَّرِدْ
فِي فَعْلٍ اسْمَاً مُطْلَقَ الْفَا وَفَعَلْ    لَهُ وَلِلْفُعَالِ فِعْلاَنٌ حَصَلْ
وَشَاعَ فِي حُوْتٍ وَقَاعٍ مَعَ مَا     ضَاهَاهُمَا وَقَلَّ فِي غَيْرِهِمَا
وَفَعْلاً اسْمَاً وَفَعِيْلاً وَفَعَلْ     غَيْرَ مُعَلِّ الْعَيْنِ فُعْلاَنٌ شَمَلْ
وَلِكَرِيْمٍ وَبَخِيْلٍ فُعَلاَ     كَذَا لِمَا ضَاهَاهُمَا قَدْ جُعِلا
وَنَابَ عَنْه أَفْعِلَاء فِي المُعَلّ     لاَمَاً وَمُضْعَفٍ وَغَيْرُ ذَاكَ قَلّ
فَوَاعِلٌ لِفَوْعَلٍ وَفَاعَلِ    وَفَاعِلاء مَعَ نَحْوِ كَاهِل
وَحَائِضٍ وَصَاهِلٍ وَفَاعِلَهْ     وَشَذَّ فِي الْفَارِسِ مَعْ مَا مَاثَلَهْ
وَبِفَعَائِلَ اجْمَعْنَ فَعَالَهْ     وَشِبْهَهُ ذَا تَاءٍ أوْ مُزَالَهْ
وَبِالْفَعَالِي وَالْفَعَالَى جُمِعَا    صَحْرَاءُ وَالْعَذْرَاءُ وَالْقَيْسَ اتْبَعَا
وَاجْعَلْ فَعَالِيَّ لِغَيْرِ ذِي نَسَبْ     جُدِّدَ كَالْكُرْسِيِّ تَتْبَعِ الْعَرَبْ
وَبِفَعَالِلَ وَشِبْهِهِ انْطِقَا فِي     جَمْعِ مَا فَوْقَ الْثَّلاَثَةِ ارْتَقَى
مِنْ غَيْرِ مَا مَضَى وَمِنْ خُمَاسِي     جُرِّدَ الاخِرَ انْفِ بِالْقِيَاسِ
وَالْرَّابِعُ الْشَّبِيْهُ بِالْمَزِيْدِ    قَدْ يُحْذَفُ دُوْنَ مَا بِهِ تَمَّ الْعَدَدْ
وَزَائِدَ الْعَادِي الْرُّبَاعِي احْذِفُهُ مَا     لمْ يَكُ لَيْنَاً إثْرَهُ الَّلذْ خَتَما
والسِّين والتَّا مِن كَمُستَدْعٍ أَزِلْ    إذ بِبِنا الجمع ِبَقَاهُمَا مُخِلْ
والميمُ أولى مِن سِوَاهُ بالبَقَا    والهَمزُ واليَا مِثلُهُ إن سَبَقَا
والياءَ لا الواوَ احْذِفِ انْ جمَعَتْ ما     كَحَيْزَبُونٍ فَهْوَ حُكْمٌ حُتِمَا
وخَيَّرُوا في زائِدَيْ سَرَنْدَى     وكُلِّ ما ضَاهَاهُ كالعَلَنْدَى

BAB ISIM MAQSUR DAN MAMDUD DAN MENTATSNIYAHKAN/MENJAMA'KAN NYA ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

الْمَقْصُوْرُ وَالْمَمْدُوْدُ


إِذَا اسْمٌ اسْتَوْجَبَ مِنْ قَبْلِ الْطَّرَف   فَتْحَاً وَكَانَ ذَا نَظِيْرٍ كَالأَسَفْ
فَلِنَظِيْرِهِ الْمُعَلِّ الآخِرِ   ثُبُوْتُ قَصْرٍ بِقِيَاسٍ ظَاهِرِ
كَفِعَلٍ وَفُعَلٍ فِي جَمْع مَا   كَفِعْلَةٍ وَفُعْلَةٍ نَحْوُ الْدُّمَى
وَمَا اسْتَحَقَّ قَبْلَ آخِرٍ أَلِفْ   فَالْمَدُّ فِي نَظِيْرِهِ حَتْمَاً عُرِفْ
كَمَصْدَرِ الْفِعْلِ الَّذِي قَدْ بُدِئَا   بِهَمْزِ وَصْلٍ كَارْعَوَىَ وَكَارْتَأَى
وَالْعَادِمُ الْنَّظِيْرِ ذَا قَصْرٍ وَذَا   مَدَ بِنَقْلٍ كَالْحِجَا وَكَالْحِذَا
وَقَصْرُ ذِي الْمَدِّ اضْطِرَارَاً مُجْمَعُ   عَلَيْهِ وَالْعَكْسُ بِخُلْفٍ يَقَعُ


كَيْفِيَّةُ تَثْنِيَةِ الْمَقْصُوْرِ وَالْمَمْدُوْدِ وَجَمْعِهِمَا تَصْحِيْحَاً


آخِرَ مَقْصُوْرٍ تُثَنِّي اجْعَلَهُ يَا   إِنْ كَانَ عَنْ ثَلاَثَةٍ مُرْتَقِيَا
كَذَا الَّذِي الْيَا أَصْلُهُ نَحْوُ الْفَتَى   وَالْجَامِدُ الَّذِي أُمِيْلَ كَمَتَى
فِي غَيْرِ ذَا تُقْلَبُ وَاوَاً الألف   وَأَولِهَا مَا كَانَ قَبْلُ قَدْ أُلفْ
وَمَا كَصَحْراءَ بواوٍ ثنِّيَا   وَنَحْوُ عِلْبَاءٍ كِسْاءٍ وَحَيَا
بِوَاوٍ اوْ هَمْزٍ وَغَيْرَ مَا ذُكِرْ   صَحِّحْ وَمَا شَذّ عَلَى نَقْلٍ قُصِرْ
وَاحْذِفْ مِنَ الْمَقْصُوْرِ فِي جَمْع عَلَى   حَدِّ الْمُثَنَّى مَا بِهِ تَكَمَّلاَ
وَالْفَتْحَ أَبْقِ مُشْعِرَاً بِمَا حُذِفَ   وَإِنْ جَمَعْتَهُ بِتَاء وَأَلِفْ
فَالأَلِفَ اقْلِبْ قَلْبَهَا فِي الْتَّثْنِيَهْ   وَتَاء ذِي الْتَّا أَلْزِمَنَّ تَنْحِيَهْ
وَالْسَّالِمَ الْعَيْنِ الْثُّلاَثِي اسْمَاً أَنِلْ   إِتْبَاعَ عَيْنٍ فَاءهُ بِمَا شُكِلْ
إِنْ سَاكِنَ الْعَيْنِ مُؤنَّثَاً بَدَا   مُخْتَتَمَاً بِالْتَّاءِ أَوْ مُجَرَّدَا
وَسَكِّنْ الْتَّالِيَ غَيْرَ الْفَتْحِ أَوْ   خَفِّفْهُ بِالْفَتْحِ فَكُلّاً قَدْ رَوَوْا
وَمَنَعُوا إِتْبَاعَ نَحْوِ ذِرْوَهْ   وَزُبْيَةٍ وَشَذَّ كَسْرُ جِرْوَهْ
وَنَادِرٌ أَوْ ذُو اضْطِرَارٍ غَيْرُ مَا    قَدَّمْتُهُ أَوْ لأنَاسٍ انْتَمَى

BAB TA'NITS ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

الْتَّأْنِيْثُ
عَلاَمَةُ الْتَّأْنِيْثِ تَاءٌ أَوْ أَلِفْ    وَفِي أَسَام قَدَّرُوا الْتَّا كَالْكَتِفْ
وَيُعْرَفُ الْتَّقْدِيْرُ بِالْضَّمِيْرِ   وَنَحْوِهِ كَالْرَّدِّ فِي الصَّغِيْرِ
وَلاَ تَلِي فَارِقَةً فَعُوْلاَ أَصْلاً   وَلاَ الْمِفْعَالَ وَالْمِفْعِيْلاَ
كَذَاكَ مِفْعَلٌ وَمَا تَلِيْهِ   تَا الْفَرْقِ مِنْ ذِي فَشُذُوْذٌ فِيْهِ
وَمِنْ فَعِيْلٍ كَقَتِيْلٍ إِنْ تَبِعْ   مَوْصُوْفَهُ غَالِبَاً الْتَّا تَمْتَنِعْ
وَأَلِفُ الْتَّأْنِيْثِ ذَاتُ قَصْرِ    وَذَاتُ مَدَ نَحْوُ أنْثَى الْغُرِّ
وَالاشْتِهَارُ فِي مَبَانِي الأوْلَى    يُبْدِيْهِ وَزْنُ أرَبَى وَالْطُّولَى
وَمَرَطَى وَوَزْنُ فَعْلَى جَمْعَا   أَوْ مَصْدَرَاً أَوْ صِفَةً كَشَبْعَى
وَكَحُبَارَى سُمَّهَى سِبَطْرَى    ذِكْرَى وَحِثِّيثَى مَعَ الْكُفُرَّى
كَذَاكَ خُلَّيْطَى مَعَ الْشُّقَّارَى    وَاعْزُ لِغَيْرِ هذِهِ اسْتِنْدَاراً
لِمَدِّهَا فَعْلاَءُ أَفْعِلاَءُ    مُثَلَّثَ الْعَيْنِ وَفَعْلَلاَءُ
ثُمَّ فِعَالاَ فُعْلُلاَ فَاعُوْلاَ   وَفَاعِلاَءُ فِعْلِيَا مَفْعُوْلاَ
وَمُطْلَقَ الْعَيْنِ فِعَالاَ وَكَذَا   مُطْلَقَ فَاءٍ فَعَلاَء أخِذَا

BAB KAM, KA'AYYIN, KADZA, DAN HIKAYAH ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

كَمْ وَكَأَيِّنْ وَكَذَا
مَيِّزْ فِي الاسْتِفْهَامِ كَمْ بِمِثْلِ مَا    مَيَّزْتَ عِشْرِيْنَ كَكَمْ شَخْصَاً سَمَا
وَأَجِزَانْ تَجُرَّهُ مِنْ مُضْمَرَا   وَلِيَتْ كَمْ حَرْفَ جَرَ مُظْهَرَا
وَاسْتَعْمِلَنْهَا مُخْبِرَاً كَعَشَرَهْ    أَوْ مِائَةٍ كَكَمْ رِجَال أَوْ مَرَهْ
كَكَمْ كَأَيِّنْ وَكَذَا وَيَنْتَصِبْ    تَمِيِيْزُ ذَيْنِ أَو بِهِ صِلْ مِنْ تُصِبْ

الْحِكَايَةُ
اِحْكِ بِأَيَ مَا لِمَنْكُورٍ سُئِلْ    عَنْهُ بِهَا فِي الْوَقْف أَوْ حِيْنَ تَصِلْ
وَوَقْفَاً احْكِ مَا لِمَنْكُورٍ بِمَنْ   وَالْنُّوْنَ حَرِّكْ مُطْلَقَاً وَأَشْبِعَنْ
وَقُلْ مَنَانِ وَمَنَيْنِ بَعَدَ لِي   إلْفَانِ بِابْنَيْنِ وَسَكِّنْ تَعْدِلْ
وَقُلْ لِمَنْ قَالَ أَتَتْ بِنْتٌ مَنَهُ    وَالْنُّوْنُ قَبْلَ تَا الْمُثَنَّى مُسْكَنَهْ
وَالْفَتْحُ نَزْرٌ وَصِلِ الْتَّا وَالأَلِفْ   بِمَنْ بِإِثْرِ ذَا بِنِسْوَةٍ كَلِفْ
وَقُلْ مَنُوْن وَمَنِيْنَ مُسْكِنَاً   إِنْ قِيْلَ جَا قَوْمٌ لِقَوْمٍ فُطَنَا
وَإِنْ تَصِلْ فَلَفْظُ مَنْ لاَ يَخْتَلِفْ    وَنَادِرٌ مَنُوْن فِي نَظْمٍ عُرِفْ
وَالْعَلَمَ احْكِيَنَّهُ مِنْ بَعْدِ مَنْ إِنْ   عَرِيَتْ مِنْ عَاطِفٍ بِهَا اقْتَرَنْ

BAB ADAD / HITUNGAN ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

الْعَدَدُ
ثَلاَثَةً بِالْتَّاءِ قُلْ لِلْعَشَرَهْ   فِي عَدِّ مَا احَادُهُ مُذَكّرَهْ
فِي الْضِّدِّ جَرِّدْ وَالْمُمَيِّزَ اجْرُر    جَمْعَاً بِلَفْظِ قِلَّةٍ فِي الأَكْثَرِ
وَمِائَةً وَالأَلْفَ لِلْفَرْدِ أَضِفْ    وَمِائَةٌ بِالْجَمْعِ نَزْرَاً قَدْ رُدِفْ
وَأَحَدَ اذْكُرْ وَصِلَنْهُ بِعَشَرْ   مُرَكِّبَاً قَاصِدَ مَعْدُوْدٍ ذَكَرْ
وَقُلْ لَدَى الْتَّأْنِيْثِ إِحْدَى عَشْرَهْ    وَالْشِّيْنُ فِيْهَا عَنْ تَمِيْمٍ كَسْرَهْ
وَمَعَ غَيْرِ أَحَدٍ وَإِحْدَى    مَعْهُمَا فَعَلْتَ فَافْعَلْ قَصْدَا
وَلِثَلاَثَةٍ وَتِسْعَةٍ وَمَا    بَيْنَهُمَا إِنْ رُكِّبَا مَا قُدِّمَا
وَأَوْلِ عَشْرَةَ اثْنَتَيْ وَعَشَرَا   إِثْنَيْ إِذَا أُثْنَى تَشَا أَوْ ذَكَرَا
وَالْيَا لِغيْرِ الْرَّفْعِ وَارْفَعْ بِالأَلِفْ    وَالْفَتْحُ فِي جُزأَي سِوَاهُمَا ألِفْ
وَمَيِّزِ الْعِشْرِيْنَ لِلْتِّسْعِيْنَا    بِوَاحِدٍ كَأَرْبَعِيْنَ حِيْنَا
وَمَيَّزُوَا مُرَكَّبَاً بِمِثْلِ مَا   مُيِّزَ عِشْرُوْنَ فَسَوِّيَنْهُمَا
وَإِنْ أُضِيْفَ عَدَدٌ مُرَكَّبُ   يَبْقَ الْبِنَا وَعَجُزٌ قَدْ يُعْرَبُ
وَصُغْ مِنِ اثْنَيْنِ فَمَا فَوْقُ إِلَى    عَشَرَةٍ كَفَاعِلٍ مِنْ فَعَلاَ
وَاخْتِمْهُ فِي الْتَّأْنِيْثِ بِالْتَّا وَمَتَى    ذَكَّرْتَ فَاذْكُرْ فَاعِلاً بِغَيْرِ تَا
وَإِنْ تُرِدْ بَعْضَ الَّذِي مِنْهُ بُنِي   تُضِفْ إِلَيْهِ مِثْلَ بَعْضٍ بَيِّنِ
وَإِنْ تُرِدْ جَعْلَ الأَقَلِّ مِثْلَ مَا    فَوْقُ فَحُكْمَ جَاعِلٍ لَهُ احْكُمَا
وَإِنْ أَرَدْتْ مِثْلَ ثَانِي اثْنَيْنِ   مُرَكَّباً فجِيءَ بِتَركِيبَتَينِ
أَو فَاعلاً بِحالَتيهِ أَضِف    إِلى مُرَكَّبٍ بِمَا تَنْوِي يَفِي
وَشَاعَ الاسْتِغْنَا بِحَادِي عَشَرَا   وَنَحْوِهِ وَقَبْلَ عِشْرِيْنَ اذْكُرَا
وَبَابِهِ الْفَاعِلَ مِنْ لَفْظِ الْعَدَدْ   بِحَالَتَيْهِ قَبْلَ وَاوٍ يُعْتَمَدْ

BAB KHOBAR NYA ALLADZI DAL ALIF LAM ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

الإِخْبَارُ بِالَّذِي وَالأَلِفِ وَاللاَّمِ
مَا قِيْلَ أخْبِرْ عَنْهُ بِالَّذِي خَبَرْ   عَنِ الَّذِي مُبْتَدأ قَبْلُ اسْتَقَرّ
وَمَا سِوَاهُمَا فَوَسِّطْهُ صِلَهْ   عَائِدُهَا خَلَفُ مُعْطِي الْتَّكْمِلَهْ
نَحْوُ الَّذِي ضَرَبْتُهُ زَيْدٌ فَذَا   ضَرَبْتُ زَيْدَاً كَانَ فَادْرِ الْمَأْخَذَا
وَبِالَّلذَيْنِ وَالَّذِيْنَ وَالَّتِي   أَخْبِرْ مُرَاعِيَاً وِفَاقَ الْمُثْبَتِ
قَبُوْلُ تَأْخِيْرٍ وَتَعْرِيْفٍ لِمَا   أخْبِرَ عَنْهُ هَا هُنَا قَدْ حُتِمَا
كَذَا الغِنَى عَنْهُ بِأَجْنَبِيَ أو   بِمُضْمَرٍ شَرْطٌ فَرَاعِ مَا رَعَوْا
وَأَخْبَرُوا هُنَا بِأَلْ عَنْ بَعْضِ مَا   يَكُوْنُ فِيْهِ الْفِعْلُ قَدْ تَقَدَّمَا
إِنْ صَحَّ صَوْغُ صِلَةٍ مِنْهُ لألْ   كَصَوْغٍ وَاقٍ مِنْ وَقَى اللَّهُ الْبَطَلْ
وَإِنْ يَكُنْ مَا رَفَعَتْ صِلَةُ أَلْ   ضَمِيرَ غَيْرِهَا أُبِيْنَ وَانْفَصَلْ

BAB LAU, AMMA, LAULA, DAN LAUMA ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

فَصْلُ لَوْ
لَوْ حَرْفُ شَرْطٍ فِي مُضِيَ وَيَقِلّ    إيْلاَؤهُ مُسْتَقْبَلاً لكِنْ قُبِلْ
وَهْيَ فِي الاخْتِصَاصِ بِالْفِعْلِ كَإِنْ    لكِنَّ لَوْ أَنَّ بِهَا قَدْ تَقْتَرِنْ
وَإِنْ مُضَارِعٌ تَلاَهَا صُرِفَا    إِلَى الْمُضِيِّ نَحْوُ لَوْ يَفِيْ كَفَى


أمَّا وَلَوْلاَ وَلَوْمَا
أَمَّا كَمَهْمَا يَكُ مِنْ شَيءٍ وَفَا   لِتِلْوِ تِلْوِهَا وُجُوْبَاً أُلِفَا
وَحَذْفُ ذِي الْفَا قَلَّ فِي نَثْرٍ إِذَا    لَمْ يَكُ قَوْلٌ مَعَهَا قَدْ نُبِذَا
لَوْلاَ وَلَوْمَا يَلْزَمَانِ الابْتِدَا    إِذَا امْتِنَاعَاً بُوُجُوْدٍ عَقَدَا
وَبِهِمَا الْتَّحْضِيْضَ مِزْ وَهَلاَّ    أَلاَّ أَلاَ وَأَوْلِيَنْهَا الْفِعْلاَ
وَقَدْ يَلِيْهَا اسْمٌ بِفِعْلٍ مُضْمَرِ   عُلِّقَ أَوْ بِظَاهِرٍ مُؤخَّرِ

BAB AWAMILUL JAWAZIM ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

عَوَامِلُ الْجَزْمِ
بِلاَ وَلاَمٍ طَالِبَاً ضَعْ جَزْمَا   فِي الْفِعْلِ هكَذَا بِلَمْ وَلَمَّا
وَاجْزِمْ بِإِنْ وَمَنْ وَمَا وَمَهْمَا   أَيَ مَتَى أَيَّانَ أَيْنَ إِذْ مَا
وَحَيْثُمَا أَنَّى وَحَرْفٌ إِذْ مَا   كَإِنْ وَبَاقِي الأَدَوَاتِ أَسْمَا
فِعْلَيْنِ يَقْتَضِيْنَ شَرْطٌ قُدِّمَا   يَتْلُو الْجَزَاءُ وَجَوَابَاً وُسِمَا
وَمَاضِيَيْن أَوْ مُضَارِعَيْنِ   تُلْفِيْهِمَا أَوْ مُتَخَالِفَيْنِ
وَبَعْدَ مَاضٍ رَفْعُكَ الْجَزَا حَسَنْ   وَرَفْعُهُ بَعْدَ مُضَارِعٍ وَهَنْ
وَاقْرُنْ بِفَا حَتْمَاً جَوَابَاً لَوْ جُعِلْ   شَرْطَاً لإِنْ أَوْ غَيْرِهَا لَمْ يَنْجَعِلْ
وَتَخْلُفُ الْفَاءَ إِذَا الْمُفَاجَأَةْ   كَإِنْ تَجُدْ إِذَا لَنَا مُكَافَأَةْ
وَالْفِعْلُ مِنْ بَعْدِ الْجَزَا إِنْ يَقْتَرِنْ   بِالْفَا أَوِ الْوَاوِ بِتثْلِيْثٍ قَمِنْ
وَجَزْمٌ أوْ نَصْبٌ لِفِعْلٍ إِثْرَ فَا   أَوْ وَاوانْ بِالْجُمْلَتَيْنِ اكْتُنِفَا
وَالْشَّرْطُ يُغْنِي عَنْ جَوَابٍ قَدْ عُلِمْ   وَالْعَكْسُ قَدْ يَأْتِي إِنْ الْمَعْنَى فُهِمْ
وَاحْذِفْ لَدَى اجْتِمَاعِ شَرْطٍ وَقَسَمْ    جَوَابَ مَا أَخَّرْتَ فَهْوَ مُلْتَزَم
وَإِنْ تَوَالَيَا وَقَبْلَ ذُو خَبَرْ    فَالْشَّرْطَ رَجِّعْ مُطْلَقَاً بِلاَ حَذَرْ
وَرُبَّمَا رُجِّحَ بَعْدَ قَسَمِ    شَرْطٌ بِلاَ ذِي خَبَرٍ مُقَدّم

BAB I'ROBUL FI"LI ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

إعْرَابُ الفِعْلِ

 BAB I'ROBUL FI"LI
اِرْفَعْ مُضَارِعَاً إِذَا يُجَرَّدُ   مِنْ نَاصِبٍ وَجَازِمٍ كَتَسْعَدُ
وَبِلَنِ انْصِبْهُ وَكَيْ كَذَا بِأَنْ   لاَ بَعْدَ عِلمٍ وَالَّتِي مِنْ بَعْدِ ظَنّ
فَانْصِبْ بِهَا وَالرَّفْعَ صَحِّحْ وَاعْتَقِدْ    تَخْفِيْفَهَا مِنْ أَنَّ فَهْوَ مُطَّرِدْ
وَبَعْضُهُمْ أَهْمَلَ أَنْ حَمْلاً عَلَى مَا   أخْتِهَا حَيْثُ اسْتَحَقَّتْ عَمَلاَ
وَنَصَبُوَا بِإِذَنِ المُسْتَقْبَلاَ   إِنْ صُدِّرَتْ وَالفِعْلُ بَعْدُ مُوصَلاَ
أَو قَبْلَهُ اليَمِيْنُ وَانْصِبْ وَارْفَعَا   إِذَا إِذَنْ مِنْ بَعْدِ عَطْفٍ وَقَعَا
وَبَيْنَ لاَ وَلاَمِ جَرَ التُزِمْ   إظْهَارُ أَنْ نَاصِبَةً وَإِنْ عُدِمْ
لاَ فَأَن اعْمِل مُظْهِرَاً أَو مُضْمِرَا   وَبَعْدَ نَفْي كَانَ حَتْمَاً أضْمِرا
كَذَاكَ بَعْدَ أَو إِذَا يَصْلُحُ فِي   مَوضِعِهَا حَتَّى أَوِ إلاَّ أَنْ خَفِي
وَبَعْدَ حَتَّى هكَذَا إِضْمَارُ أَنْ   حَتْمٌ كَجُدْ حَتَّى تَسُرَّ ذَا حَزَنْ
وَتِلوَ حَتَّى حَالاً أو مُؤوَّلاَ   بِهِ ارْفَعَنَّ وَانْصِبِ المُسْتَقْبَلاَ
وَبَعْدَ فَا جَوَابِ نَفْيٍ أَو طَلَبْ   مَحْضَيْنِ أَنْ وَسَتْرُهَا حَتْمٌ نَصَبْ
وَالوَاوُ كَالفَا إِنْ تُفِدْ مَفْهُومَ مَعْ    كَلاَ تَكُنْ جَلدَاً وَتُظْهِرَ الجَزَعْ
وَبَعْدَ غَيْرِ النَّفْي جَزْمَاً اعْتَمِدْ    إِنْ تَسْقُطِ الفَا وَالجَزَاءُ قَدْ قُصِدْ
وَشَرْطُ جَزْمٍ بَعْدَ نَهْي أَنْ تَضَعْ    إِنْ قَبْلَ لاَ دُونَ تَخَالُفٍ يَقَعْ
وَالأَمْرُ إِنْ كَانَ بِغَيْرِ افْعَل فَلاَ    تَنْصِبْ جَوَابَهُ وَجَزْمَهُ اقْبَلاَ
وَالفِعْلُ بَعْدَ الفَاءِ فِي الرَّجَا نُصِبْ    كَنَصْبِ مَا إِلَى التَّمَنِّي يَنْتَسِبْ
وَإِنْ عَلَى اسْمٍ خَالِصٍ فِعْلٌ عُطِفْ    تَنْصِبُهُ أَنْ ثَابِتَاً أَو مُنْحَذِفْ
وَشَذَّ حَذْفُ أَنْ وَنَصْبٌ فِي سِوَى    مَا مَرَّ فَاقْبَل مِنْهُ مَا عَدْلٌ رَوَى

Minggu, 18 September 2016

BAB ISIM GHOIRU MUNSHORIF DAN BAB I'ROBUL FI'LI ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

مَا لاَ يَنْصَرِفُ
الصَّرْفُ تَنْوِيْنٌ أَتَى مُبَيِّنَا   مَعْنًى بِهِ يَكُونُ الاسْمُ أَمْكَنَا
فَأَلِفُ التَّأْنِيْثِ مُطْلَقَاً مَنَعْ   صَرْفَ الَّذِي حَوَاهُ كَيْفَمَا وَقَعْ
وَزَائِدَا فَعْلاَنَ فِي وَصْف سَلِمْ   مِنْ أَنْ يُرَى بِتَاء تَأْنِيْثٍ خُتِمْ
وَوَصْفٌ اصْلِيٌّ وَوَزْنُ أَفْعَلاَ   مَمْنُوع تَأْنِيْثٍ بِتَا كَأَشْهَلاَ
وَأَلغِيْنَّ عَارِضَ الوَصْفِيَّهْ   كَأَرْبَعٍ وَعَارِضَ الإِسْمِيَّةْ
فَالأَدْهَمُ القَيْدُ لِكَونِهِ وُضِعْ   فِي الأَصْلِ وَصْفَاً انْصِرَافُهُ مُنِعْ
وَأَجْدَلٌ وَأَخْيَلٌ وَأَفْعَى   مَصْرُوفَةٌ وَقَدْ يَنَلنَ المَنْعَا
وَمَنْعُ عَدْلٍ مَعَ وَصْفٍ مُعْتَبَرْ   فِي لَفْظ مَثْنَى وَثُلاَثَ وَأُخَرْ
وَوَزْنُ مَثْنَى وَثُلاَثَ كَهُمَا   مِنْ وَاحِدٍ لأَرْبَعٍ فَليُعْلَمَا
وَكُنْ لِجَمْعٍ مُشْبِهٍ مَفَاعِلاَ   أَوِ المَفَاعِيْلَ بِمَنْعٍ كَافِلاَ
وَذَا اعْتِلاَلٍ مِنْهُ كَالجَوَارِي رَفْعَاً وَجَرًّا أَجْرِهِ كَسَارِي
وَلِسَرَاوِيْلَ بِهذَا الجَمْعِ    شَبَهٌ اقْتَضَى عُمْوم المَنْعِ
وَإِنْ بِهِ سُمِّيَ أَو بِمَا لَحِقْ   بِهِ فَالانْصِرَافُ مَنْعُهُ يَحِقّ
وَالعَلمَ امْنَعْ صَرْفَهُ مُرَكَّبَا    تَرْكِيْبَ مَزْجٍ نَحْوُ مَعْدِ يكرِبَا
كَذَاكَ حَاوِي زَائِدَيْ فَعْلاَنَا   كَغَطَفَانَ وَكَأَصْبَهَانَا
كَذَا مؤنَّثٌ بِهَاءٍ مُطْلَقَا   وَشَرْطُ مَنْعِ العَارِ كَونُهُ ارْتَقَى
فَوقَ الثَّلاَثِ أَو كَحُورَ أَو سَقَرْ   أَو زَيْدٍ اسْمَ امْرَأَةٍ لاَ اسْمَ ذَكَرْ
وَجْهَانِ فِي العَادِمِ تَذْكِيْرَاً سَبَقْ   وَعُجْمَةً كَهِنْدَ وَالمَنْعُ أَحَقّ
وَالعَجَمِيُّ الوَضْعِ وَالتَّعرِيْفِ مَعْ   زَيْدٍ عَلَى الثَّلاَثِ صَرْفُهُ امْتَنَعْ
كَذَاكَ ذُو وَزْنٍ يَخُصُّ الفِعْلاَ   أَو غَالِبٍ كَأَحْمَدٍ وَيَعْلَى
وَمَا يَصِيْرُ عَلَمَاً مِنْ ذِي أَلِفْ   زِيْدَتْ لإِلحَاقٍ فَلَيْسَ يَنْصَرفْ
وَالعَلَمَ امْنَعْ صَرْفَهُ إِنْ عُدِلاَ   كَفُعَلِ التَّوكِيْدِ أَو كَثُعَلاَ
وَالعَدْلُ وَالتَّعْرِيْفُ مَانِعَا سَحَرْ    إِذَا بِهِ التَّعْيِيْنُ قَصْدَاً يُعْتَبَرْ
ابْنِ عَلَى الكَسْرِ فَعَالِ عَلَمَا   مُؤنَّثَاً وَهْوَ نَظِيْرُ جُشَمَا
عِنْدَ تَمِيْمِ وَاصْرِفَنْ مَا نُكِّرَا    مِنْ كُلِّ مَا التَّعْرِيْفُ فِيْهِ أثَّرَا
وَمَا يَكُونُ مِنْهُ مَنْقُوصَاً فَفِي    إعْرَابِهِ نَهْجَ جَوَارٍ يَقْتَفِي
وَلاِضْطِرَارٍ أَو تَنَاسُبٍ صُرِفْ     ذُو المَنْعِ وَالمَصْرُوفُ قَدْ لاَ يَنْصَرِف



إعْرَابُ الفِعْلِ


اِرْفَعْ مُضَارِعَاً إِذَا يُجَرَّدُ    مِنْ نَاصِبٍ وَجَازِمٍ كَتَسْعَدُ
وَبِلَنِ انْصِبْهُ وَكَيْ كَذَا بِأَنْ    لاَ بَعْدَ عِلمٍ وَالَّتِي مِنْ بَعْدِ ظَنّ
فَانْصِبْ بِهَا وَالرَّفْعَ صَحِّحْ وَاعْتَقِدْ    تَخْفِيْفَهَا مِنْ أَنَّ فَهْوَ مُطَّرِدْ
وَبَعْضُهُمْ أَهْمَلَ أَنْ حَمْلاً عَلَى    مَا أخْتِهَا حَيْثُ اسْتَحَقَّتْ عَمَلاَ
وَنَصَبُوَا بِإِذَنِ المُسْتَقْبَلاَ    إِنْ صُدِّرَتْ وَالفِعْلُ بَعْدُ مُوصَلاَ
أَو قَبْلَهُ اليَمِيْنُ وَانْصِبْ وَارْفَعَا    إِذَا إِذَنْ مِنْ بَعْدِ عَطْفٍ وَقَعَا
وَبَيْنَ لاَ وَلاَمِ جَرَ التُزِمْ     إظْهَارُ أَنْ نَاصِبَةً وَإِنْ عُدِمْ
لاَ فَأَن اعْمِل مُظْهِرَاً أَو مُضْمِرَا     وَبَعْدَ نَفْي كَانَ حَتْمَاً أضْمِرا
كَذَاكَ بَعْدَ أَو إِذَا يَصْلُحُ فِي     مَوضِعِهَا حَتَّى أَوِ إلاَّ أَنْ خَفِي
وَبَعْدَ حَتَّى هكَذَا إِضْمَارُ أَنْ    حَتْمٌ كَجُدْ حَتَّى تَسُرَّ ذَا حَزَنْ
وَتِلوَ حَتَّى حَالاً أو مُؤوَّلاَ     بِهِ ارْفَعَنَّ وَانْصِبِ المُسْتَقْبَلاَ
وَبَعْدَ فَا جَوَابِ نَفْيٍ أَو طَلَبْ    مَحْضَيْنِ أَنْ وَسَتْرُهَا حَتْمٌ نَصَبْ
وَالوَاوُ كَالفَا إِنْ تُفِدْ مَفْهُومَ مَعْ    كَلاَ تَكُنْ جَلدَاً وَتُظْهِرَ الجَزَعْ
وَبَعْدَ غَيْرِ النَّفْي جَزْمَاً اعْتَمِدْ    إِنْ تَسْقُطِ الفَا وَالجَزَاءُ قَدْ قُصِدْ
وَشَرْطُ جَزْمٍ بَعْدَ نَهْي أَنْ تَضَعْ    إِنْ قَبْلَ لاَ دُونَ تَخَالُفٍ يَقَعْ
وَالأَمْرُ إِنْ كَانَ بِغَيْرِ افْعَل    فَلاَ تَنْصِبْ جَوَابَهُ وَجَزْمَهُ اقْبَلاَ
وَالفِعْلُ بَعْدَ الفَاءِ فِي الرَّجَا نُصِبْ     كَنَصْبِ مَا إِلَى التَّمَنِّي يَنْتَسِبْ
وَإِنْ عَلَى اسْمٍ خَالِصٍ فِعْلٌ عُطِفْ    تَنْصِبُهُ أَنْ ثَابِتَاً أَو مُنْحَذِفْ
وَشَذَّ حَذْفُ أَنْ وَنَصْبٌ فِي سِوَى    مَا مَرَّ فَاقْبَل مِنْهُ مَا عَدْلٌ رَوَى

===============================

BAB DUA NUN TAUKID ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

نُونَا التَّوكِيْدِ

BAB DUA NUN TAUKID

لِلفِعْلِ تَوكِيْدٌ بِنُونَيْنِ هُمَا كَنُونَي اذْهَبَنَّ وَاقْصِدَنْهُمَا

Husus masuk pada kalimah Fi’il, dua Nun Taukid (tsaqilah/khafifah) seperti kedua Nun pada contoh “IDZHABANNA” WA “WAQSHIDAN” HUMAA (berangkatlah dan berkehendaklah sungguh-sungguh pada keduanya).

يُؤكِّدَانِ افْعَل وَيَفْعَل آتِيَا ذَا طَلَبٍ أَو شَرْطَاً أمَّا تَالِيَا

Dua Nun taukid tsb menaukidi IF’AL (Fi’il Amar, secara Mutlak), juga YAF’ALU (Fi’il Mudhari’) yg datang dengan faidah Tholab (fi’il nahi/lam amar/istifham dll), atau datang sebagai fi’il syarat setelah huruf syarat IMMAA (IN syarthiyah + MAA zaidah taukid).

أَو مُثْبَتَاً فِي قَسَمٍ مُسْتَقْبَلاَ وَقَلَّ بَعْدَ مَا وَلَمْ وَبَعْدَ لاَ

Atau datang sebagai kalam mutsbat (kalimat positif) pada jawab qosam yg mustaqbal. Dan jarang (penggunaan Nun taukid ini pada fi’il mudhari’) yg jatuh setelah MAA (zaidah taukid), LAM atau LAA (nafi),

وَغَيْرِ إِمَّا مِنْ طَوَالِبِ الجَزَا وَآخِرَ المُؤكَّدِ افْتَحْ كَابْرُزَا

juga jarang (penggunaan Nun taukid ini pada fi’il mudhari’) setelah adawat syarat tholabul-jaza’ selain IMMAA. Fat-hahkan! (mabnikan fathah) pada akhir Fi’il yg ditaukidi, ceperti contoh IBRUZAN! (sungguh tanpakkan dirimu!).

وَاشْكُلهُ قَبْلَ مُضْمَرٍ لَيْنٍ بِمَا   جَانَسَ مِنْ تَحَرُّك قَدْ عُلِمَا
وَالمُضْمَرَ احْذِفَنَّهُ إلاَّ الأَلِفْ    وَإِنْ يَكُنْ فِي آخِرِ الفِعْلِ أَلِفْ
فَاجْعَلهُ مِنْهُ وَاقِعَاً غَيْرَ اليَا     وَالوَاوِ يَاءً كَاسْعَيَنَّ سَعْيَا
وَاحْذِفهُ مِنْ رَافِعِ هَاتَيْنِ وَفِي        وَا وَيَا شَكْلٌ مُجَانِسٌ قُفي
نَحْوُ اخْشَينْ يَا هِنْدُ بِالكَسْرِ وَيَا         قَومُ اخْشَونْ وَاضْمُمْ وَقِسْ مُسَوِّيَا
وَلَمْ تَقَعْ خَفِيْفَةٌ بَعْدَ الأَلِفْ        لكِنْ شَدِيْدَةٌ وَكَسْرُهَا ألِفْ
وَأَلِفَاً زِدْ قَبْلَهَا مُؤكِّدَاً        فِعْلاً إلَى نُونِ الإِنَاثِ أُسْنِدَا
وَاحْذِفْ خَفِيْفَةً لِسَاكِنٍ رَدِفَ       وَبَعْدَ غَيْرِ فَتْحَةٍ إذَا تَقِفْ
وَارْدُدْ إِذَا حَذَفْتَهَا فِي الوَقْفِ مَا        مِنْ أَجْلِهَا فِي الوَصْلِ كَانَ عُدِمَا
وَأَبْدِلَنْهَا بَعْدَ فَتْحٍ أَلِفَا وَقْفَاً       كَمَا تَقُولُ فِي قِفَنْ قِفَا

BAB Isim Fi’il dan Isim Shaut ( KITAB ALFIYAH IBNU MALIK )

أَسْمَاءُ الأَفْعَال وَالأَصْوَاتِ

Isim Fi’il dan Isim Shaut

مَا نَابَ عَنْ فِعْلٍ كَشَتَّانَ وَصَهْ هُوَ اسْمُ فِعْلٍ وَكَذَا أَوَّهْ وَمَهْ

Kalimah yg menggantikan Fi’il seperti contoh “Syattana” dan “Shah” dinamakan Isim Fi’il, demikian juga seperti contoh “Awwaah” dan “Mah”

وَمَا بِمَعْنَى افْعَل كآمِيْنَ كَثُرْ وَغَيْرُهُ كَوَيْ وَهَيْهَاتَ نَزُرْ

Isim Fi’il yg punya makna IF’AL (makna amar/isim fi’il amar) banyak ditemukan, seperti “Aamiin”. Dan selain makna Amar jarang ditemukan, seperti WAY (isim fi’il mudhari’) dan HAIHAATA (isim fi’il madhi).

وَالفِعْلُ مِنْ أَسْمَائِهِ عَلَيْكَا وَهكَذَا دُونَكَ مَعْ إِلَيْكَا
كَذَا رُوَيْدَ بَلهَ نَاصِبَيْنِ وَيَعْمَلاَنِ الخَفْضَ مَصْدَرَيْنِ
وَمَا لِمَا تَنُوبَ عَنْهُ مِنْ عَمَل لَهَا وَأَخِّرْ مَا لِذِي فِيْهِ العَمَل
وَاحْكُمْ بِتَنْكِيْرِ الَّذِي يُنَوَّنُ مِنْهَا وَتَعْرِيْفُ سِوَاهُ بَيِّنُ
وَمَا بِهِ خُوطِبَ مَا لاَ يَعْقِلُ مِنْ مُشْبِهِ اسْمِ الفِعْلِ صَوتَاً يُجْعَلُ
كَذَا الَّذِي أَجْدَى حِكَايَةً كَقَبْ وَالزَمْ بِنَا النَّوعَيْنِ فَهْوَ قَدْ وَجَبْ